السلام عليكم أختي المشرفة موضوعك طيب ولا شك في أن الإنسان إذا ما كان اجتماعيا متقبلا للناس غير معتمد على على الأنا يحب للناس ما يحبه لنفسه كان ذلك عونا له في دخول فضاءات الآخرين ،ولا يتحقق ذلك حتى يغلب الإنسان نفسه ويكون إنسانا ذا أثرة متخلصا من شح النفس يحترم الناس لذواتهم لا لأي اعتبار آخر يشعر دائما بأن لديه رسالة عاجلة نحوهم عليه أن يشعرهم بوقع خطواته من حولهم وأهتمامه بهم ,,,,حينها إذا غاب عنهم أحسوا غيابه ، فالناس أختي في الحياة صنفان ...الصنف الأول يعبر الحياة صامتا ......لا نحس به متى آتى ومتى غادر....والصنف الثاني يوجد في الحياة نحسه وإذا غادر ترك آثاره في نفوسنا .....مع فائق الاحترام للجميع